علاقة الحبّ المتينة بين الرجل والزّوجة، هي الأساس للوصول الى المتعة الجنسيّة.
الجماع من الأمور الأساسيّة التّي تحصل بين الثّنائي. تتمّ هذه الممارسة وفقاً لأشكال عديدة ومتنوّعة تختلف حسب رغبة الثّنائي وقدرته.
خلال هذه الممارسة الجنسيّة، إذا كانت وضعيّة الجماع أو الطّريقة التّي تُمارس لتحقيق الرّغبة الجنسيّة مناسبة، فقد تساعد الرّجل والزّوجة بتحقيق الإتّصال الجنسي أكثر من مرّة.
لكن عند البعض، خاصّة بالنّسبة الى عدد قليل من الرّجال، لا يمكن ممارسة العلاقة أكثر من مرّة خلال اليوم أو خلال فترة المجامعة، لأن العضو الذّكري بعد القذف يدخل في مرحلة تسمّى مرحلة الخمول.
خلال هذه المرحلة لا يمكن للرجل الإستجابة لأي مؤثّر جنسي، ولا يستطيع تحقيق انتصاب مرّة أخرى حتى لو كانت الوضعيّة مناسبة، إنّما يمكن ممارسة العلاقة من جديد بعد مرور فترة، وهذا الأمر طبيعي يواجهه بعض الرّجال وليس له أيّة علاقة بمرض جنسي.
من الطّرق التّي يبحث عنها البعض ليحصل الإتّصال الجنسيّ أكثر من مرّة، الوضعيّة العاديّة التي تفرض على الرّجل التمدّد فوق الزّوجة، أو الجماع الجانبيّ وهي الطّريقة التّقليديّة المناسبة للكثير من الأزواج.
يمكن أيضاً، تناول الفياجرا قبل البدء بممارسة العلاقة الحميمة بساعة تقريباً، على معدة فارغة. لكن إذا كان الإنتصاب جيّداً والقدرة الجنسيّة طبيعيّة عند الرّجل، لا داع لتناول هذه الحبوب لأنّ العلاقة ستكون جيّدة ومثيرة بلا شكّ.
لكن من المفضّل، ممارسة العلاقة الحميمة مرّة واحدة بصورة مشبعة جنسيّاً، أفضل من ممارستها أكثر من مرّة وعدم القدرة على تحقيق الإشباع.