نهتمّ كثيراً بالحصول على الحذاء الذي يمنحنا الراحة في تنقّلاتنا! إنها صنادل برلوتي الجديدة التي لن تتخلّة عنها بعد اليوم في كل إطلالتك الصيفية!
منذ العام 1895، عمل كل جيل من أجيال علامة بيرلوتي على إرساء دراية استثنائية وفهم عميق لعالم صناعة الأحذية. فتجلّت ثمار جهودها الدؤوبة في أحذية تضجّ أناقةً ورقياً، مصمّمة بأسلوب لا يضاهى. لكن لا يخفى على أحد أنّ نجاح هذه العلامة الفاخرة يكمن في فلسفتها القائمة على بناء علاقات وطيدة مع عملائها، ومشاركتهم ذاك الشغف الشديد تجاه فنّ صناعة أحذية حسب الطلب.
إلى جانب التشكيلة الفريدة المصنوعة بحرفية عالية، شاءت دار بيرلوتي أن تقدّم إشادة إلى المنطقة خلال شهر رمضان المبارك حيث ستكشف النقاب عن صنادل مصنوعة يدوياً قبيل هذا الموسم المبارك. وحرصاً منها على مراعاة التقاليد والأصول التي تقضي بتزويد العملاء بالتصاميم الأرفع ذوقاً، تسلّط الدار الضوء على الحرفية المميزة التي تدخل في صناعة كل قطعة دون استثناء.
لا شكّ في أنّ صنادل بيرلوتي المصنوعة من الجلد الأبيض الكلاسيكي بواسطة تقنية سكريتو التي تنفرد بها الدار والمصمّمة بإبداع يعكس تاريخ الدار العريق، سوف تضفي لمسةً من الرقي والسحر على كل مناسبة وتكون قطعةً مثاليةً تليق بأي طقم.
ستتوفر مجموعة صنادل بيرلوتي محدودة الإصدار حصرياً طيلة شهر رمضان المبارك بسعر يبلغ 4850 درهماً إماراتياً.
لمحة عن بيرلوتي: يعود تأسيس بيرلوتي إلى العام 1895 في باريس على يد أربعة أجيال من صنّاع الأحذية. في العام 2005، طرحت الدار موديلات مصنوعة من الجلد الفاخر، وفي العام 2011، أطلقت بيرلوتي خط ملابس كامل وخدمة التصميم بحسب الطلب في متجرها الباريسي، في شارعي ماربوف ودي سيفر. تملك بيرلوتي أكثر من 40 متجراً في أبرز مدن العالم منذ العام 2013.
