عندما يقرّر الرّجل أن تكون هذه المرأة هي التّي ترافقه في حياته، ذلك يعني أنّه مغرم بها ويحبّها وهي التي يفضّلها لأنّها أعجبته للكثير من الأسباب.
لتكون المرأة الخيار المثالي للرّجل، وليشعر بأنّه يملك الدّنيا، على الزّوجة أن تقوم بكلّ الأمور التّي من شأنها تعزيز العلاقة الزّوجية والحميمة لحياة أفضل.
نسبة كبيرة من الرّجال تبحث عن الزّوجة التي يمكن أن تدير المنزل وتربّي الأولاد، وأن تكون الشّخص المناسب الذّي يعرف كيف يعامل الزّوج في الفراش.
لذلك، تعرّف إلى مواصفات المرأة التّي يفضّلها الزّوج في الفراش:
-
المرأة العاطفيّة: من دون عاطفة لا تنجح العلاقة الحميمة في الفراش. على الزّوجة أن تعبّر بكلّ حواسّها عن الحبّ لزوجها في الفراش، وأن تقوم بالمستحيل لتسعده ولتمنحه الحب الذّي يطلبه منها.
-
المرأة الذّكية: يعشق الرّجل أن يحظى بالمرأة الذّكية التي تعرف كيف تستفيد من كل الأمور، وكيف تحافظ على العلاقة الحميمة في الفراش، وكيف تكون جذّابة لتخطف أنفاس الزّوج ليزيد من عشقه تجاهها.
-
المرأة القويّة: لكن القوّة بمعنى قدرتها على تلبية مطالب الزّوج وقدرتها على ممارسة العلاقة الحميمة لإشباع الرّغبات. أمّا القوّة من الناحية الأخرى، أي سيطرتها على الزّوج وعلى العلاقة… لا تناسب الزّوج أبداً، فهو بطبيعته لا يحبّ هذا النوع من القوّة.
-
المرأة الهادئة: المرأة التي تعرف كيف توصل مشاعرها إلى الزّوج من دون توتّر واضطراب. وهنا لا نقصد بالهدوء البرود، فهذه الصّفة أي البرود لا تناسب الزّوج، وتحديداً في الفراش.
