أنيقةٌ، جميلةٌ، جذابةٌ، ناعمةٌ، رشيقةٌ، قويةٌ، صلبةٌ، ناشطةٌ إنسانية، ممثلةٌ بارعة، مخرجةٌ مبدعة، وسيدة أعمال ومجتمع راقية، نعم إنّها انجلينا جولي التي تجمع كل هذه الصفات والعبارات.
مزجت أنجلينا جولي بين كل هذه الخصائص والمميزات لأنّها وحدها استطاعت أن تتّخذ مساراً فريداً من نوعه في هذه الحياة، أن توفّق بين مهنتها كممثلة وهوايتها كمخرجة، وبين تربيتها لستّة أطفال ودورها كزوجة مسانِدة وأخيراً نشاطاتها التي لا تُحصى إزاء الإنسانية وتحديداً اللاجئين.
من تمكّن من إنجاز ما أقدمت هي على إتمامه منذ دخولها عالم الشهرة والنجومية؟ لا أحد، نعم لأنّها هي ستبقى الوحيدة التي ثابرت وعملت ليل نهارٍ، صيفاً شتاءً، بشكلٍ متواصل واستمرارية دائمة لكي تغدو إمرأة يتكلّم عنها الجميع بالحسن ويتطرّق إليها الكل بالأفضل والأشرف.