... وهذه أزياء مقاتلات اسبرطة الجديدة

ملابس قتالية جديدة

ملابس قتالية جديدة

في أسبوع الموضة للعام 2015 الذي أقيم في نيو يورك، عُرضت ملابس جديدة للنساء يتصاميم قتاليّة توحي بقرب دخولهنّ الحرب. هذه الملابس التي هي من ابتكار المصمّم Antonio Urzi، تعيد إلى الأذهان فيلم 300 والذي للصدفة يتم التحضير لجزئه الجديد حالياً.

ias

هذا الفيلم يعرض قصص القتال في إسبرطة في العصور السابقة، حيث قتل عدد من المحاربين لحماية هذه المملكة. فهل يوحي هذا العرض في نيويورك لمخرجي الفيلم من أجل زيادة بعض المقاتلات على الفرق، بغية إدخال العنصر النسائي المثير في الحروب؟

ولم لا، فقد حان وقت أن نرى النساء الإسبرطيات تحارب، وحينها تتغير مشاهد الملابس الحديدية المزيّنة بالقماش الأحمر المعقود على رقبة المقاتلة.

أضف إلى ذلك، تعتبر هذه الموضة الجديدة لملابس المقاتلات أكثر إثارة في الحروب ممّا قد يدهش خصوم اسبرطة ويحد من قوّته وتركيزهم في الحرب.

كما أنّ التسلسل الكرونولوجي في القصّة يحكم على المخرجين تطوير الموضة وتغيير الملابس القتالية مع تطوّر المجتمع الإسبارطي.

بعد استبسال المقاتلين الـ300 في الفيلم، يجب أن يتم تحضير فرقة من 300 أمرأة مدرّبات على القتال، وممكن أن يتم تمييزهنّ عبر لباس خاص لا يشبه لباس المقاتلات الأُخريات.

فما رأيكم بهذه الملابس، أليست مناسبة للفيلم الجديد من 300 أو أن البقاء على لباس القتال الإسبرطي المتعارف عليه أفضل؟

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية