ممارسة العلاقة الحميمة هي الأمر الذي لا يمكن غضّ النظر عنه عند التكلم عن الرجل وزوجته، لأن الهدف من الزواج هي العلاقة بهدف بناء عائلة.
يختلف الأزواج في ممارسة العلاقة الحميمة، منهم من لا يُتقن الطّرق التي من شأنها تحقيق الحمل بسرعة وتوفير المتعة المفروضة، ومنهم من يبحث عن هذا التنوع في الوضعيات والطرق لتوفير أقصى درجة من المتعة بعيداً عن الروتين وعن الوضعيات التقليديّة.
من أحسن الطّرق لتحقيق الهدف من العلاقة الحميمة:
-
الطريقة الخلفيّة: وضعيّة الإدخال الخلفيّ تُلزم الرجل على الإيلاج من الخلف في مهبل المرأة. المرأة تستلقي على ركبتيها وكفّيها ويأتي الرجل من ورائها ليبدأ بالعلاقة وليحصل الإيلاج.
-
الطّريقة المعكوسة: من الوضعيّات الغريبة بعض الشّيء، لكنّها تثير الطّرفين في العلاقة وتعمل على تحقيق المتعة خلال ممارسة العلاقة. الرجل يستلقي على ظهره، وتأتي الزوجة وتجلس على حوضه وتكون ركبتيها مثنيتان إلى الوراء، والجزء العلوي من ظهرها مائل قليلاً نحو الرجل.
-
طريقة الملعقة: وضعية إدخال من جهّة الخلف إلى الأمام، يستلقي الطرفان على جنبيهما وجهاً لظهر، حيث تستلقي الزوجة ويكون ظهرها يقابل الرجل. هذه الوضعيّة معروفة أيضاً باسم وضعيّة الملعقة الكلاسيكيّة، هي ممتازة وتجربة لا مثيل لها للإيلاج من الخلف.
-
طريقة التّسلق: تستلقي الزوجة وترفع ساقيها عالياً، يقابلها الرجل ويحاول الإيلاج معتمداً على وضعية الركوع. يمكن أن تضع المرأة الرجلين على كتفي الزوج لتريحهما وكي لا تشعر بالتعب خلال ممارسة العلاقة.