الرياضة مؤشر يدلّ على نشاط الإنسان وحيوته، على وعيه الكافي… إنها الدواء لكل الآلام النفسية والجسدية والعقلية، وعلاج يضاهي الكثير!
في عالم يجتاحه الخمول والكسل وقلة الحركة والتجمّد أمام الوسائل التكنولوجية لساعات كثيرة، لا بد من إلقاء الضوء على فوائد ممارسة الرياضة المسعفة للانسان ولمشاكله كافة.
مارس الرياضة وقل:
-
وداعا للإجهاد: في كل مرة تشعر بالحزن والاجهاد والتّعب والكسل، حارب هذا الشعور بممارسة بعض التمارين الرياضية التي تعزز من حياتك وتمنحك راحة البال.
-
وداعا للمشاكل الجنسية: التمارين الرياضية تريحك من المشاكل الجنسية التي تواجهك. إن ممارستها بشكل منتظم تزيل مشاكل ضعف الانتصاب والقذف وتعزز من القدرة الجنسية عند الرجل.
-
وداعا للأرق: قل وداعا للـ أرق ولقلة النوم، لأنك وإن مارست الرياضة بطريقة جيدة ستتمكن من النوم جيدا. الرياضة ترهق الجسم وتتعبه، وبالتالي سيطلب منك الراحة التي لا تتوفر الا من خلال النوم.
-
وداعا للمزاج السيء: من أحسن الفوائد التي تقدمها الرياضة للانسان، هو تحسين المزاج الذي يسوء بسبب الضغوطات في الحياة. المشي من أحسن التمارين التي تحسن مزاجك وتخلصك من الأفكار السيئة.
-
وداعا للضجر: استبدل الضجر بالمتعة، وقم بممارسة التمارين الرياضية التي تجعلك تعيش أجمل اللحظات. رفّه عن نفسك ولا تستسلم للضجر لأنه قاتل، ومارس الرياضة باستمرار.
-
وداعا للوحدة: لا تجلس بمفردك من دون عمل شيء، إنما مارس الرياضة في النادي وعزّز من معارفك لتكون الحياة الاجتماعية الداعمة لمشاريعك المستقبلية.
