"الوليد بن طلال"، هو إسم لمع في العالم العربي والعالمي على حدٍ سواء منذ سنواتٍ كثيرة، هو رجلٌ تعرّف الصغير والكبير عليه لأنّه أمير سعودي معروفٌ بثروته الطائلة والمبالغ الهائلة التي يملكها بفضل الأعمال والمشاريع الإستثماريّة الكثيرة التي يطلقها بنفسه.
دعونا معاً نتعرّف أكثر على هذه الشخصيّة التي تتميّز بكاريزما مثيرة، ونسترجع أهم مراحل حياته بدءاً من الحضانة إلى يومنا هذا، لنتأكّد في النهاية أنّ كل ما سبق وقيل هو جديرٌ به لوحده ولا يستحقّه أحدٌ سواه.
- هو إبن الأمير طلال ومنى الصلح، كان جدّه (والد والدته) أول ريئس للوزراء في لبنان وجدّه (والد والده) هو الملك عبد العزيز الذي أنشأ المملكة العربية السعودية.
- اكتسب نظرة فريدة من نوعها تجاه العالم الغربي عندما دخل إلى كليّة مينلو في أثرتون، كاليفورنيا، ما جعله يتحوّل من أمير سعودي إلى مستثمر سعودي لرجال الأعمال الأميركيين.
- بعد أن تخرّج، حصل على 30000 دولار نقداً وقرضاً بقيمة 300000 دولار ومنزلاً من والده، لتكون هذه الأموال كلّها دافعاً له وحافزاً ليبدأ أعماله ومشاريعه الإستثماريّة.
- تُعتبر الأميرة أميرا زوجته الرابعة، وبعد أن دخلا القفص الذهبي لـ8 سنوات، أعلن الوليد في مقابلة أجرتها معه مجلة Saudi Gazette مؤخراً بأنّهما انفصلا.
- اجتمع الأمير الوليد مع أهم الشخصيات المعروفة في العالم أجمع، من أفراد العائلات المالكة إلى أشهر السياسيين كنيكولا ساركوزي والملكة رانيا وطوني بلير والمشاهير كـمايكل جاكسون، وحل أيضاً ضيفاً في زفاف الأمير وليام وكيت ميدلتون، والتقى بالملكة إليزابيت الثانية والأمير تشارلز.
