ما إن أعلن الإعلامي السعودي أحمد الفهيد على حسابه الخاص في تويتر عن أن لجنة الكشف عن المنشطات ضبطت 3 حالات إيجايبية سيتم إيقافها حتى بدأ الجمهور يفكّر في الأسماء المحتمل أن تكون وقعت في هذا الفخ.
تتاليت الصدمات لجمهور الكرة السعودية فبعد صدمة سقوط محمد نور قائد فريق الإتحاد في فخ المنشطات، تبيّن أن حسين تركي قائد فريق الخليج لم يسلم من هذا الفخ أيضاً.
منذ العام 2010 وحتى اليوم تواجه الكرة السعودية صعوبات عديدة في مواجهة شبح المنشطات الذي بات يهدد كل لاعب، فخلال هذه الفترة وقع 12 لاعباً في هذه الآفة مما أدى بالبعض لإنهاء مسيرتهم الرياضية إلى الأبد.
بدأت مسيرة إيقاف اللاعبين في العام 2010 مع اللاعب علاء الكوكبي الذي أوقف لمدّة عام واحد وبسبب ذلك قرّر الكوكبي الإعتزال رغم أنه كان قادراً على إكمال مسيرته بدنيّاً، ومع الكوكبي بدأت سلسلة الإيقافات فمرّت على 12 لاعباً من نخبة اللاعبين بسبب المنشطات.
منذ 6 سنوات حتى الآن استطاعت المنشطات أن تنال من
أخيراً مازال الإتحاد يحارب هذه الآفة إضافة إلى أن لجنة الرقابة على المنشطات عممت الأدوية المحظورة على الأندية ولائحة العقاقير الممنوعة على اللاعبين إستخدامها فهل ستقف لائحة أسماء اللاعبين الذين تعاطوا المنشطات عند هذا الحد؟
إقرأ أيضاً: اليكم تشكيلة لاعبي المنتخب السعودي لموسم 2016